بدت صوره البيت الذي كان يجمع صفوه المجتمع وعلماؤه البيت الذي لو جمع بين اركانه اثنين من اعضاؤه تهتز مصر كلها لمعرفه السبب ومايسفر عنه من حدث .
بيت حامي حمي المجتمع وناصر المظلوم وحامل مشاعل الحريه والوطن محرك رايات القوميه العربيه .
كان يجمع زعماء اجلاء شرفاء رفعوا ثمه وشيمه وكيان كلمه محامي واصبحت كلمه يعتز بها من ينتسب اليها وهي نيشان كان يتباهي به رؤساء دول عندما يدعونهم في هذا البيت ليتقلد احدهم نيشان من اصحاب هذا البيت وينعم عليه بأهداؤه ارتداء روب المحاماه ويتعمد نشر صورته امام شعبه لحظه ارتداؤه لثوب المحاماه المهدي اليه .
وكان في هذا الزمان الجميل يلقب المحامي بصفه الوزير او العالم او الجليل او الزعيم او السياسي او الحكيم ......... الخ .
ثم جاءت الصوره اليوم اشد قتامه وحزن وتدهور عندما ظهر جيلا جديدا اساء للمهنه وصورنها ولم يعي تاريخ ومكانه هذا البيت وماله من حرمه وقدسيه وتاريخ مشهود له بالفخر لهذا البيت ولأعضاؤه بين المجتمع .
فأصبح حرم النقابه يدنس وينتهك علي يد مستهترين ضعاف النفوس والشخصيه مرتزقه هذه الايام يصتدون في الماء العكر مستغلين خلافات قد تحدث في اي من المؤسسات والاجهزه والنقابات وغيرها لتوسيع فجوه الخلافات واظهارها بالحدث الكبير وان كانت قد انتهت وانقشعت وللأسف يري هؤلاء ان تصرفاتهم لصالح حليفه او مناصر له .
ولكن واسفاه لايعلم انه يزيد من سؤ صوره هذا الحليف ويحيط به من وشايات هم خلفائهم لا يرضاهم هذا وينئ عنها وتسئ لتاريخه ويزيد من الشكوك حوله ويضعه امام الجميع بالشخص الحاقد الحقود والضعيف وكثير من هذه الصفات تلصق به وقد تزيد في الخفاء لكلمات اغلظ من ذلك .
وكانت بدايه هذه الاحداث هو الاعتداءات علي اخوه لنا واقرب لنا في الجيره والفكر والعمل وتربطنا بهم علاقات حميمه وقويه طيله سنوات انشاء نقابه الصحفيين والمحاميين ودائما تجمعهم رايه واحده بل وصل الامر والحال عندما تذكر كلمه محامي كأنك ذكرت كلمه صحفي والعكس.
فكل منهما يذوب مع الاخر في بوتقه واحده كرجل واحد وهذا يحكمه العمل الخاص لكل منهما فتجمعهما متشابهات كثيره وطبيعه جعلتهما عن ظهر شخصيه واحده من الصعب التفريق بينها مع العامه .
فما بالكم وكل هذا النسيج الممذوج بيننا ويتم عرقله او التحرش او الاعتداء شخص علي جزء من جسمه اري والله كما لو كان شخص امسك بسكين وقطع احدي يديه او جزء من جسمه عزيز ومهم .
بالله عليكم هل يكون هذا الشخص بهذا التصرف عاقلا او سويا لو فعل فعلته هذه من منا يريد قطع جزء من جسمه هو في حاجه اليه .
وذاد الامر سؤ بالبلطجه والاعتداء من قله منفلته من المحامين علي زميل لهم كل ذنبه انه اتقن وابرع في نقل الحقيقه ومسايره اخبار النقابه والمحامين ونقلها لأخوانه في البيت او المكتب ... الخ .
بجهد وشقاء وعلي حساب راحته وعمله وبيته وتطوع لأن يكون جندي في الميدان في العمل النقابي لنقل حقائق ومجريات العمل النقابي .
والاغرب للصدفه كان معه نجله نفسه سالت دمائه الذكيه علي هذا البيت الشامخ المقدس نقابه المحامين.
هذا ماوصلنا اليه ياساده ومحيت الصوره الرائعه الجليله لنقابتنا علي يد قله منفلته .
فأين انت ياسياده النقيب ومجلسك من هذا الوضع المشين الا حان الوقت للتحقيق وجزاء المتسبب في هذه الوقائع المشينه علي اخوه لنا وزملاء من الاساتذه الصحفيين والمحامين وحتي وصل الحال لابناء المحامين .
واخيرا اخشي ما أخشاه ان تطال يد هؤلاء لمجلسكم ونسمع ونشاهد يوم الاعتداء عليكم وبهذا ستكون الطامه الكبري ونهايه لحرم وقدسيه مبني النقابه الشامخ .
وعزائي لكل زميل محامي حر غيور علي نقابته .
بيت حامي حمي المجتمع وناصر المظلوم وحامل مشاعل الحريه والوطن محرك رايات القوميه العربيه .
كان يجمع زعماء اجلاء شرفاء رفعوا ثمه وشيمه وكيان كلمه محامي واصبحت كلمه يعتز بها من ينتسب اليها وهي نيشان كان يتباهي به رؤساء دول عندما يدعونهم في هذا البيت ليتقلد احدهم نيشان من اصحاب هذا البيت وينعم عليه بأهداؤه ارتداء روب المحاماه ويتعمد نشر صورته امام شعبه لحظه ارتداؤه لثوب المحاماه المهدي اليه .
وكان في هذا الزمان الجميل يلقب المحامي بصفه الوزير او العالم او الجليل او الزعيم او السياسي او الحكيم ......... الخ .
ثم جاءت الصوره اليوم اشد قتامه وحزن وتدهور عندما ظهر جيلا جديدا اساء للمهنه وصورنها ولم يعي تاريخ ومكانه هذا البيت وماله من حرمه وقدسيه وتاريخ مشهود له بالفخر لهذا البيت ولأعضاؤه بين المجتمع .
فأصبح حرم النقابه يدنس وينتهك علي يد مستهترين ضعاف النفوس والشخصيه مرتزقه هذه الايام يصتدون في الماء العكر مستغلين خلافات قد تحدث في اي من المؤسسات والاجهزه والنقابات وغيرها لتوسيع فجوه الخلافات واظهارها بالحدث الكبير وان كانت قد انتهت وانقشعت وللأسف يري هؤلاء ان تصرفاتهم لصالح حليفه او مناصر له .
ولكن واسفاه لايعلم انه يزيد من سؤ صوره هذا الحليف ويحيط به من وشايات هم خلفائهم لا يرضاهم هذا وينئ عنها وتسئ لتاريخه ويزيد من الشكوك حوله ويضعه امام الجميع بالشخص الحاقد الحقود والضعيف وكثير من هذه الصفات تلصق به وقد تزيد في الخفاء لكلمات اغلظ من ذلك .
وكانت بدايه هذه الاحداث هو الاعتداءات علي اخوه لنا واقرب لنا في الجيره والفكر والعمل وتربطنا بهم علاقات حميمه وقويه طيله سنوات انشاء نقابه الصحفيين والمحاميين ودائما تجمعهم رايه واحده بل وصل الامر والحال عندما تذكر كلمه محامي كأنك ذكرت كلمه صحفي والعكس.
فكل منهما يذوب مع الاخر في بوتقه واحده كرجل واحد وهذا يحكمه العمل الخاص لكل منهما فتجمعهما متشابهات كثيره وطبيعه جعلتهما عن ظهر شخصيه واحده من الصعب التفريق بينها مع العامه .
فما بالكم وكل هذا النسيج الممذوج بيننا ويتم عرقله او التحرش او الاعتداء شخص علي جزء من جسمه اري والله كما لو كان شخص امسك بسكين وقطع احدي يديه او جزء من جسمه عزيز ومهم .
بالله عليكم هل يكون هذا الشخص بهذا التصرف عاقلا او سويا لو فعل فعلته هذه من منا يريد قطع جزء من جسمه هو في حاجه اليه .
وذاد الامر سؤ بالبلطجه والاعتداء من قله منفلته من المحامين علي زميل لهم كل ذنبه انه اتقن وابرع في نقل الحقيقه ومسايره اخبار النقابه والمحامين ونقلها لأخوانه في البيت او المكتب ... الخ .
بجهد وشقاء وعلي حساب راحته وعمله وبيته وتطوع لأن يكون جندي في الميدان في العمل النقابي لنقل حقائق ومجريات العمل النقابي .
والاغرب للصدفه كان معه نجله نفسه سالت دمائه الذكيه علي هذا البيت الشامخ المقدس نقابه المحامين.
هذا ماوصلنا اليه ياساده ومحيت الصوره الرائعه الجليله لنقابتنا علي يد قله منفلته .
فأين انت ياسياده النقيب ومجلسك من هذا الوضع المشين الا حان الوقت للتحقيق وجزاء المتسبب في هذه الوقائع المشينه علي اخوه لنا وزملاء من الاساتذه الصحفيين والمحامين وحتي وصل الحال لابناء المحامين .
واخيرا اخشي ما أخشاه ان تطال يد هؤلاء لمجلسكم ونسمع ونشاهد يوم الاعتداء عليكم وبهذا ستكون الطامه الكبري ونهايه لحرم وقدسيه مبني النقابه الشامخ .
وعزائي لكل زميل محامي حر غيور علي نقابته .