طالب مؤتمر لجنة الشئون السياسية نقابة المحامين طرد السفير الإسرائيلى من القاهرة باعتباره مشاركا فى عملية التهويد التى تحدث فى القدس الشريف وكذلك التنديد بسلوكيات الجمعيات المتطرفة التى تقوم بعملية اقتحام المسجد الأقصى وتدميره بأعمال الحفر وكذلك التنديد بالسلطات الإسرائيلية التى سمحت بهذه الممارسات المتطرفة.
وأكد المشاركون بمؤتمر "الاعتداءات الصهيونية على حرمة المسجد الأقصى فى شهر رمضان" أن قضية تهويد القدس تحتاج وعيا قانونيا وسياسيا وتوحد عربى فى مواجهة المخططات الإسرائيلية المدعومة من الخارج من أجل تهويد منطقة القدس وهدم المسجد الأقصى، فمن جانبه طالب السفير محمد صبيح سفير فلسطين السابق بالقاهرة والعربية بتقديم الدعم المادى والمعنوى لأهالى القدس موضحا أن مستوطنا يهوديا قدم مليون دولار دعما للجمعيات المتطرفة لشراء المنازل الفلسطينية بالقوة الجبرية ولم يكن هناك عربى أو دولة عربية أو مسلمة تقدم مليون دولار لمواجهة عملية التهويد.
وأكد نور عبد المعز نجم أستاذ القانون الدولى ضرورة مخاطبة منظمة اليونسكو لوقف الحفريات فى الأقصى، منددا بعدم متابعة اليونسكو لما يتم خاصة وأن الحفريات الآن وصلت من ناحية باب المغاربة بالمسجد الأقصى إلى وضع خطير يهدد بسقوط أحد جدران المسجد، مطالبا الدول العربية بضرورة رفع علاقتها بإسرائيل والولايات المتحدة بوقف مثل هذه الاعتداءات المتطرفة.
وذكر د.أحمد المليجى عضو مجلس نقابة المحامين أن القدس الآن تحتاج إلى صلاح الدين جديد لينقذ الأمة ويوقظ الأزهر والمؤسسات الإسلامية لوقف هذا الهجوم اليهودى ضد ثانى المقدسات الإسلامية.
من جانبه ذكر حمدى خليفة نقيب المحامين أن نقابة المحامين ستقوم بدعوة نقابات المحامين العرب والنقابات العالمية لاتخاذ موقف موحد تجاه سيناريو تهويد القدس والاعتداءات المستمرة ضد الشعب الفلسطينى معتبرا أن هناك صورة ضرورية لتدخل المنظمات الدولية لإقامة دعوى قضائية ضد جميع المسئولين الزراعيين باعتبار أن ما يحدث هو جرائم ضد البشرية تطلب محاكمة أمام المحكمة الدولية الجنائية.
وأكد المشاركون بمؤتمر "الاعتداءات الصهيونية على حرمة المسجد الأقصى فى شهر رمضان" أن قضية تهويد القدس تحتاج وعيا قانونيا وسياسيا وتوحد عربى فى مواجهة المخططات الإسرائيلية المدعومة من الخارج من أجل تهويد منطقة القدس وهدم المسجد الأقصى، فمن جانبه طالب السفير محمد صبيح سفير فلسطين السابق بالقاهرة والعربية بتقديم الدعم المادى والمعنوى لأهالى القدس موضحا أن مستوطنا يهوديا قدم مليون دولار دعما للجمعيات المتطرفة لشراء المنازل الفلسطينية بالقوة الجبرية ولم يكن هناك عربى أو دولة عربية أو مسلمة تقدم مليون دولار لمواجهة عملية التهويد.
وأكد نور عبد المعز نجم أستاذ القانون الدولى ضرورة مخاطبة منظمة اليونسكو لوقف الحفريات فى الأقصى، منددا بعدم متابعة اليونسكو لما يتم خاصة وأن الحفريات الآن وصلت من ناحية باب المغاربة بالمسجد الأقصى إلى وضع خطير يهدد بسقوط أحد جدران المسجد، مطالبا الدول العربية بضرورة رفع علاقتها بإسرائيل والولايات المتحدة بوقف مثل هذه الاعتداءات المتطرفة.
وذكر د.أحمد المليجى عضو مجلس نقابة المحامين أن القدس الآن تحتاج إلى صلاح الدين جديد لينقذ الأمة ويوقظ الأزهر والمؤسسات الإسلامية لوقف هذا الهجوم اليهودى ضد ثانى المقدسات الإسلامية.
من جانبه ذكر حمدى خليفة نقيب المحامين أن نقابة المحامين ستقوم بدعوة نقابات المحامين العرب والنقابات العالمية لاتخاذ موقف موحد تجاه سيناريو تهويد القدس والاعتداءات المستمرة ضد الشعب الفلسطينى معتبرا أن هناك صورة ضرورية لتدخل المنظمات الدولية لإقامة دعوى قضائية ضد جميع المسئولين الزراعيين باعتبار أن ما يحدث هو جرائم ضد البشرية تطلب محاكمة أمام المحكمة الدولية الجنائية.